| |||||
| |||||
هل قرأ هاشم ØµØ§Ù„Ø Ø§Ù„ÙƒØªØ§Ø¨ØŸ هل Ùهم ماركس؟ Ùاضل قره داغي هاشم ØµØ§Ù„Ø Ø§Ø³Ù… معرو٠ÙÙŠ عالم الثقاÙØ© العربي، وهو معرو٠بترجمته لكتب Ù…Øمد اركون، وننتظر منه سعة الاطلاع، او ÙÙŠ الاقل ننتظر منه ان يوÙÙŠ للموضوع الذي يكتب عنه Øقه. ÙÙŠ عرض له لكتاب بالÙرنسية بعنوان (كارل ماركس او Ø±ÙˆØ Ø§Ù„Ø¹Ø§Ù„Ù…) لجاك اتالي ÙŠÙاجأنا هاشم ØµØ§Ù„Ø Ø¨Ø§Ø®Ø·Ø§Ø¡ ومعلومات ناقصة عن ماركس، وبالطبع Ùعدا عن الدليل على عدم اطلاعه على Ùكر ماركس، Øتى ÙÙŠ مواضيعه الاشهر والاعم، Ùهو يقدم الدليل على انه لم ÙŠÙعل سوى تصÙØ Ø§Ù„ÙƒØªØ§Ø¨. العرض ناقص جدا Ùهو سيرة Øياة والقليل منه Øول ÙلسÙØ© ماركس ÙˆØتى هذا القليل لايغطي كل ماقاله ماركس ÙˆÙيه خطا Ùظيع هو قوله:((كما اشتهر بÙلسÙته التي اختزلت التاريخ البشري كله إلى مجرد صراع للطبقات بين الرأسماليين والعمال البروليتاريين. وهي نظرة صØÙŠØØ© وناقصة ÙÙŠ الوقت Ù†Ùسه ولا تنطبق إلا على مجتمعات الغرب الصناعية المليئة بالمعامل والطبقات العمالية)). وهو كلام من لم يطلع على Ùكر ماركس، ÙصØÙŠØ Ø§Ù†Ù‡ اختزل التاريخ ÙÙŠ صراع الطبقات لكن ليس Ùقط بين الراسماليين والبروليتاريا Ùهذا الصراع هو اØد واخر مراØÙ„ الصراع الطبقي الذي يسبق تØقق الاشتراكية وقبلها كانت المراØÙ„ التاريخية الثلاث: المشاعية البدائية، العبودية، الاقطاع. وهذه معلومة شائعة تجعلنا Ù†Ùهم سبب قصور عرض الكتاب ((الضخم))ØŒ عدا انها دليل على ان هاشم ØµØ§Ù„Ø Ù„Ù… يقرا الكتاب بالكامل ونقل السيرة Ùيما اعتمد على معلوماته لقسم من العرض ويدل على ذلك ايضا تكراره لكلمات مثل: ونØÙ† نعلم.. ومعلوم مما يقال ÙÙŠ Øالة الاعتماد على المعلومات الذاتية لا على اصل الكتاب، ولو كان قد اخذ هذا من الكتاب لاشار اليه. وبالطبع لاينتظر من صاØب الكتاب ان يرتكب اخطاء كهذه او ان يقال ان الكاتب ÙÙŠ الاصل ناقص. وطبعا لاينسى هاشم ØµØ§Ù„Ø Ø§Ù„ØºÙ…Ø² من قناة الاصولية زاعما ان ماركس لو عاد Øيا لنقدها، وبالطبع من Øقنا Ù†ØÙ† ان نقول بانه كان سينقد Ùكر استاذه اركون ايضا. ÙÙ€ ((الاصولية)) لدى هاشم ØµØ§Ù„Ø ÙˆØ§Ø³ØªØ§Ø°Ù‡ الراØÙ„ واشباههما اصبØت مسالة تقÙز الى Ø§Ù„Ø³Ø·Ø ÙÙŠ كل مناسبة ودون وجود اية مناسبة، ومن الصعب ان يقدم الباØØ« نظرة موضوعية عن اي شئ تØول عنده الى مرض. ------------------ نص عرض الكتاب ----------------- ماركس.. نقد كل ما هو موجود على الرغم من انهيار الشيوعية Ùإن Øياة مؤسسها لا تزال تثير الاهتمام الكبير ÙÙŠ الغرب الاØـد 17 شـوال 1431 هـ 26 سبتمبر 2010 العدد 11625 جريدة الشرق الاوسط الصÙØØ©: المنتدى الثقاÙÙŠ باريس: هاشم ØµØ§Ù„Ø Ù…Ø¤Ù„Ù Ù‡Ø°Ø§ الكتاب هو الباØØ« الÙرنسي المعرو٠ومدير البنوك الشهير، جاك أتالي، الذي كان مستشارا شخصيا مقربا جدا من الرئيس الÙرنسي الأسبق، Ùرانسوا ميتران. وذلك قبل أن يتبرأ منه هذا الأخير ÙÙŠ أواخر Øياته ويدين خيانته وعقوقه له بعد أن انتهت سلطته وأÙÙ„ مجده. وهو مختص بأشياء كثيرة من بينها كارل ماركس، والÙلسÙØ© الماركسية، والرأسمالية وقضايا العولمة بشكل عام. كما أنه من مواليد الجزائر عام 1943ØŒ ومن عائلة يهودية. وهو هنا يقدم لمØØ© تاريخية عامة عن Øياة ماركس وأعماله. Ùعلى الرغم من أن الشيوعية قد انهارت، وأن الماركسية Ùقدت الكثير من مصداقيتها ÙÙŠ الآونة الأخيرة، Ùإن Øياة مؤسسها لا تزال تثير الاهتمام لدى الباØثين والمختصين بالشؤون الآيديولوجية. يضا٠إلى ذلك أن Ùكره لا يزال Øاضرا بسبب تركيزه الشديد على العدالة الاجتماعية والبؤس والÙقر المدقع الذي كان يصيب طبقة العمال أو البروليتاريا طوال القرن التاسع عشر بشكل خاص، بل ÙˆØتى منتص٠القرن العشرين. وبالتالي ÙÙÙŠ الوقت الذي سقط Ùيه جدار برلين وكل الأنظمة الشيوعية التوتاليتارية التي كانت تنسب Ù†Ùسها إلى ماركس نجد المؤل٠يكرس له كتابا ضخما يصدر عن سلسلة «سير الشخصيات الكبرى» لدى منشورات Ùايار الباريسية. إنه ÙŠØاول إلقاء بعض الأضواء الساطعة على شخصية هذا المÙكر العملاق الذي كان دائما منبوذا ومطاردا ÙÙŠ وقته. كما كان يعاني من الÙقر والمشكلات المعيشية التي نغصت عليه وعلى زوجته وأطÙاله Øياته العائلية إلى درجة أنه أس٠لأنه لم يبق عازبا. وقال هذه العبارة: «من يريد أن ÙŠØªÙ†Ø·Ø Ù„Ù„Ù…Ø´ÙƒÙ„Ø§Øª العامة، من يريد أن ينزل إلى المعمعة، لا ينبغي أن يتزوج أبدا. Ùلا ÙŠØÙ‚ له أن يعرض زوجته وأعز الناس لديه إلى آثار الضربات الانتقامية التي سيتلقاها Øتما وبشكل موجع جدا Ø£Øيانا».. وقد صدق. ÙÙŠ الواقع أن ماركس هو المÙكر الوØيد الذي استطاع تأسيس دين جديد يضاهي ÙÙŠ Øجم انتشاره وكثرة أتباعه الأديان السماوية الكبرى. ولم يجمع أي ثوري Øوله كل هذه الآمال العريضة التي جمعها كارل ماركس ÙˆØشدها وذلك قبل انهيار قصته أو أسطورته بالطبع. وما عدا مؤسسي الأديان الكبرى، Ùلم يستطع أي Ù…Ùكر آخر أن يمارس كل هذا التأثير على عصره والعصور اللاØقة. ÙˆÙÙŠ الوقت الذي Ø£ØµØ¨Ø Ùيه العالم قرية واØدة بÙضل ثورة المعلوماتية والÙضائيات، ÙÙŠ الوقت الذي تتسارع Ùيه Øركة العولمة التي كان قد أرهص بها ماركس وتنبأ كما يقول جاك أتالي Ùإنه قد آن الأوان للكش٠عن بعض جوانب هذه الشخصية الÙذة والإشكالية ÙÙŠ آن معا. لقد درس ماركس المجتمع الصناعي الأوروبي الذي كان وليدا ÙÙŠ عصره منتص٠القرن التاسع عشر. وشخّص أمراضه ونواقصه التي يعاني منها ÙˆØ·Ø±Ø Ù„Ù‡Ø§ الترياق أو العلاج المناسب. ولم تكن كل تشخيصاته خاطئة، وكذلك كل علاجاته، على الرغم من مزاعم الرأسماليين الØاليين الذين سارعوا إلى الشماتة به بعد سقوط آيديولوجيته. الشيء الوØيد الذي يؤخذ على جاك أتالي هو تركيزه الزائد عن الØد على الأصول اليهودية لماركس. ÙŠØصل ذلك كما لو أنه يوØÙŠ بأن اليهودي هو ÙˆØده القادر على أن يكون عظيما إلى مثل هذا الØد أو معذبا إلى مثل هذا الØد أيضا! وهذا مضاد كليا Ù„Ùكر كارل ماركس الذي كان كوني النزعة على طريقة ÙلاسÙØ© التنوير، أي يهتم بتØرير كل البشر وليس Ùقط اليهود. بل إن ماركس أدان بشدة ميل اليهود إلى التعصب والانغلاق على الذات ودعاهم إلى الانÙØªØ§Ø Ø¹Ù„Ù‰ الآخرين ومØبتهم والمساعدة على تØرير كل الشعوب وإعطاء ØÙ‚ الإنسانية لهذه الشعوب. لقد انتقدهم ÙÙŠ كتاب شهير إلى درجة أنهم اتهموه بمعاداة السامية، على الرغم من أصوله اليهودية! وبالتالي ÙÙÙŠ هذه النقطة بالذات يخرج جاك أتالي - على الرغم من ألمعيته - على الجوهر الØقيقي Ù„Ùكر كارل ماركس الذي أدان العنصرية الأوروبية بكل أشكالها وليس Ùقط تلك الموجهة ضد اليهود والمدعوة باسم معاداة السامية. ولو كان Øيا الآن لناضل ضد التمييز العنصري الذي تمارسه بعض الأوساط الغربية Øاليا ضد العرب والمسلمين والأÙارقة السود عموما. ومن المؤكد أنه كان سينتصر لنضال الشعب الÙلسطيني من أجل الØرية. ولكنه كان سينتقد أيضا الانغلاق الأصولي السائد ÙÙŠ جهتنا ويدعو إلى تØرير راديكالي للÙكر العربي الإسلامي من السلÙية اللاهوتية المزمنة والتكÙيرية. لكن من هو كارل ماركس يا ترى؟ ولد كارل ماركس بألمانيا ÙÙŠ الخامس من شهر مايو (أيار) عام 1818 ومات ÙÙŠ لندن يوم الرابع عشر من مارس (آذار) عام 1883. وهذا يعني أنه عاش 65 عاما. وبين هذين التاريخين شهد العالم ظهور شخصية Ùكرية وسياسية سو٠يكون لها تأثير ضخم على الأجيال التالية كما ذكرنا. وقد اشتهر ماركس بنقده الرأسمالية نقدا شديدا على الرغم من اعتراÙÙ‡ بالتقدم الذي Øققته البورجوازية كطبقة اجتماعية عقلانية وعلمية. كما اشتهر بÙلسÙته التي اختزلت التاريخ البشري كله إلى مجرد صراع للطبقات بين الرأسماليين والعمال البروليتاريين. وهي نظرة صØÙŠØØ© وناقصة ÙÙŠ الوقت Ù†Ùسه ولا تنطبق إلا على مجتمعات الغرب الصناعية المليئة بالمعامل والطبقات العمالية. ÙˆØتى هنا نلاØظ أن الرأسمالية كانت ذكية عندما رÙعت مستوى العمال وأسقطت بالتالي أطروØØ© ماركس Øول الثورة المØتومة وانهيار الرأسمالية. كان والده Ù…Øاميا من أصل يهودي ولكنه تخلى عن يهوديته عام 1824 وجعل أولاده الأربعة يعتنقون الدين الغالب ÙÙŠ ألمانيا: أي المسيØية على الطريقة البروتستانتية. وقد Øصل ذلك عندما كان عمر ماركس ست سنوات Ùقط. وبعد أن نال ماركس شهادة البكالوريا ÙÙŠ مدينته الأصلية انتقل إلى بون لدراسة القانون، ومن هناك ذهب إلى جامعة برلين لإكمال دراساته الجامعية والاهتمام بالتاريخ والÙلسÙØ© بالدرجة الأولى. ومعلوم أن ذكرى هيغل كانت لا تزال Øية وقوية باعتباره أستاذ الÙلسÙØ© الأكبر ÙÙŠ جامعة برلين وصاØب النظريات الشهيرة التي أثرت على ماركس وكل جيله أعظم تأثير، كما هو معلوم. ولكنه لم يستطع أن يتتلمذ على يد هيغل مباشرة لسبب بسيط هو أن هذا الأخير كان قد مات عام 1831ØŒ أي عندما كان ماركس ÙÙŠ الثامنة عشرة من عمره وقبل أن يصل إلى مدينة برلين للدراسة Ùيها. وقد أنهى ماركس أطروØØ© الدكتوراه ÙÙŠ جامعة برلين عام 1841 وناقشها تØت العنوان التالي: «الاختلا٠ÙÙŠ ÙلسÙØ© الطبيعة بين ديقريطس وأبيقور»، وهما ÙيلسوÙان يونانيان قديمان. ÙˆÙÙŠ برلين انتسب ماركس إلى الØلقات الثقاÙية التي تدعى باليسار الهيغلي. نقول ذلك ونØÙ† نعلم أن Ùكر هيغل أدى إلى توليد تيارين متزامنين: الأول يميني Ù…ØاÙظ، والثاني يساري انقلابي أو ثوري. ومن أشهر الهيغليين اليساريين يمكن أن نذكر برينو باوير ولودÙيغ Ùويرباخ. ومعلوم أن هذا الأخير كان قد انخرط ÙÙŠ نقد جذري لعلم اللاهوت المسيØÙŠ بدءًا من عام 1836ØŒ أي بعد موت هيغل بخمس سنوات Ùقط. وأخذ Ùويرباخ يتجه أكثر Ùأكثر Ù†ØÙˆ المادية المØضة، أي الإلØاد ÙÙŠ نهاية المطاÙ. وكان ذلك مناقضا لمثالية هيغل الذي Øاول المصالØØ© Ùيها بين الدين والÙلسÙØ©ØŒ أو بين السماء والأرض. ومعلوم أن ماركس تأثر بÙويرباخ وسار على خطاه. وقد عبر Ùويرباخ عن توجهه الجديد هذا ÙÙŠ كتابه «جوهر المسيØية»، ÙˆØاول عندئذ استخدام الجدل المثالي لهيغل من أجل Ùهم الواقع بشكل تاريخي وعلمي ومن خلال تطوره الجدلي الخلاق. بمعنى آخر Ùقد Øرّ٠ÙلسÙØ© هيغل عن مثاليتها لكي ØªØµØ¨Ø ÙˆØ§Ù‚Ø¹ÙŠØ© أو مادية بØتة. ÙˆÙÙŠ عام 1842 كان ماركس ÙÙŠ الرابعة والعشرين من عمره عندما عرض عليه بعض البورجوازيين الراديكاليين أن يتسلم رئاسة تØرير جريدتهم ÙÙŠ مدينة كولونيا. وكانت مناهضة لسياسة الØكومة المعتبرة بأنها رجعية Ù…ØاÙظة. وقد سر ماركس بهذا المنصب ÙÙŠ وقت كانت أبواب الجامعة مقÙلة كليا أمامه. ÙˆØ±Ø§Ø ÙƒØ§Ø±Ù„ ماركس يزيد من راديكالية الجريدة ÙÙŠ الاتجاه الديمقراطي الثوري. ولكن الØكومة كانت له بالمرصاد، Ùقد Ùرضت عليه رقابة صارمة، ثم منعت الجريدة من الصدور عام 1843. وكان ماركس قد اضطر إلى الاستقالة من منصبه قبل ذلك التاريخ من أجل إنقاذ الجريدة، ولكن عبثا. ثم ذهب ماركس إلى باريس Øيث أسس جريدة راديكالية لم يصدر منها إلا عدد واØد. وكانت باسم «الØوليات الÙرنسية – الألمانية». وقد ساعده على نشرها شخص يدعى أرنولد روغ (1802 - 1880). ولكنه اختل٠معه لأن ماركس كان راديكاليا أو ثوريا أكثر من اللزوم. Ùقد Ø·Ø±Ø Ø¹Ù†Ø¯Ø¦Ø° الشعار التالي «ينبغي نقد كل ما هو موجود بشكل لا Ø´Ùقة Ùيه ولا رØمة». وقال عندئذ هذه العبارة: «إن نقد الأسلØØ© لا يمكن أن ÙŠØÙ„ Ù…ØÙ„ Ø³Ù„Ø§Ø Ø§Ù„Ù†Ù‚Ø¯Â». ÙˆÙÙŠ عام 1844 التقى أنجلز بكارل ماركس لأول مرة عندما كان ÙÙŠ زيارة خاصة إلى باريس. ÙˆØ³ÙˆÙ ÙŠØµØ¨Ø Ù„Ø§Øقا صديقه الأكثر إخلاصا ÙˆØميمية. وكان أنجلز ألمانيا مثل ماركس ولكن من عائلة غنية مستقرة ÙÙŠ إنجلترا. وقد درس ÙلسÙØ© هيغل مثل ماركس وأعجب بها، ولكنه رÙض المشروعية الÙكرية التي خلعها هيغل على الدولة البروسية المØاÙظة. ولم يقطع ماركس وأنجلز عندئذ مع Ùويرباخ Ùقط وإنما أيضا وبشكل خاص مع الأستاذ الأكبر هيغل، أي مع تصوره المثالي Ù„ÙلسÙØ© التاريخ. وقد كتب ماركس ÙÙŠ أطروØاته عن لودÙيغ Ùويرباخ التي تشكل مقدمة الكتاب العبارة الشهيرة التالية: «إن الÙلاسÙØ© لم ÙŠÙعلوا على مدار التاريخ إلا شيئا واØدا.. تÙسير العالم بطرائق مختلÙØ©. وقد آن الأوان لتغييره». http[://]www[.]aaw[]sat[.]com/details.asp?section[=]19&art[]icle[=]588[]365&fea[]ture[=]1&iss[]ueno[=]11625 نشرت المقالة ÙÙŠ التصميم القديم لزاكروس: 2010-11-03 www.zagros.org/content/arabic/arabic-2010-11-03-016.html 02-06-2016 www.zagros.org/arabic-articles-2016-06-02-123428 17960 مشاهدة |